خطر المنافقين وأفعالهم القبيحة في الصد عن دين الله
ناشدتك بالله هل سماني رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم.
خطر المنافقين وأفعالهم القبيحة في الصد عن دين الله. فاتقوا الله عباد الله واحذروا حبائل المنافقين ووسائلهم في الصد عن دين الله تعالى ولا يغرنكم زخرف قولهم وبهرج كذبهم ولو ملأ الأسماع وسودت به الصحف فإنهم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم. و إ ذ ا ق يل ل ه م ت ع ال و ا. في المنافقين رضي الله عنهما. خطر المنافقين وبعض أفعالهم القبيحة.
المدينة سنوات فبالأولى أن يخفى حال جماعة من المنافقين الفارغين عن دين الإسلام. طبقة الزنادقة وهم قوم أظهروا الإسلام ومتابعة الرسل وأبطنوا الكفر ومعاداة الله ورسله وهؤلاء المنافقون هم في الدرك الأسفل من النار قال. من الكفر وعقوبته أشد لأنه كفر بلباس الإسلام وضرره أعظم ولذلك جعل الله المنافقين في أسفل النار. ويكون الحل هو في الصورة.
والمنافقون لفساد قلوبهم أشد الناس إعراضا عن دين الله. كذبت لعمرو الله لنقتلن ه فإن ك منافق تجادل عن المنافقين. وأنزل الله في أوس بن قيظي وجب ار بن صخر ومن كان معهما من قومهما الذين صنعوا ما صنعوا عم ا أدخل عليهم.